لقد تطور التعليم فلم يعد المعلم ذلك الملقن الذي يحمل عصا فيرتعب أمامه الطلاب متجلدين في ثيابهم دون حراك،فأصبح المعلم مدربا قادرا على خلق جيل مبدع فالعقول نيره والأبداع في العقل البشري تفوق مرّات تلك التكنولوجيا فاتباع أسلوب التعلّم النشط فيه تحضير للطالب للابداع والتفوق ولعلّ أهم استراتيجيات التعلّم النشط:
العصف الذهني بتنبيه العقل للتفكير بطرح سؤال مثير يدفعه للأبداع والتحليق.
وكذلك أسلوب المسرح الذهني حيث يتم التعلّم عن طريق مسرحه الأحداث وتمثيل المشاهد.
ومن استراجيات التعلّم النشط والتعلّم التعاوني ونظام المجموعات والتعلم التبادلي.وطرق أخرى حديث،كل ذلك بمصاحبة الحواسب وأجهزه العرض و(Smart Boards) الألواح المحوسبه الحديثه.
نعود ونقول لقد جعل الله عقولنا أبدع وأقوى من الحواسيب.