مجلة زوران-منوعات-20-9-2021
يقول ألبوكيرك إن النمو الهائل في التعاون الدولي يمكن أن يرجع جزئيًا إلى التقنيات التي سهلت اتصال الأشخاص في مناطق مختلفة.
ويضيف أن العوامل الأخرى يمكن أن تكون النمو الإجمالي في الاستثمار في العلوم وفي عدد الباحثين في جميع أنحاء العالم. يقول ألبوكيرك: “أصبح العلم مسعىً أكثر تعقيدًا” ، وأصبح العمل الجماعي ضروريًا بشكل متزايد.
يقول ألبوكيرك إن النتائج مشجعة بشكل خاص للباحثين في البلدان النامية.
الذين لديهم فرصة لتعزيز صورتهم من خلال العمل مع من هم في مؤسسات أكثر رسوخًا.
ومع ذلك ، فهم يواجهون أيضًا عقبات كبيرة، كما يلاحظ.
تتعرض الدول النامية لخطر لعب “دور هامشي وتابعي” في شبكات التعاون الدولي.
مما يجعل من الصعب عليها التأثير على أجندة البحث.
تعاونت الدول الأقل نموا مع عدد أقل من الدول: بوليفيا مع 78 دولة، ليبيريا مع 42 دولة وأنغولا بـ 32 دولة.
