صوت الناي ودقة المهباش،مع الربابه ذاك الصوت الذي يحمل كلّ معاني الشّجن،وينعش الفؤاد،ويحملك لعالم من الطرب والأحاسيس،إنه صوت المزمار،الذي يعزف عليه طفل في الثالثه عشره من عمره أو اكبر يطرب الانسان بل والحيوان فهو يعزف لقطيع الماشيه لحناً فيه الحياه والأصاله والطبيعه،ذاك الداعي الذي يحمل مزماراً له اثر في النفوس أشد وقعاً من تلك الموسيقى الغربيه،ودق الطبول والصخب والضوضاء التى تثير الجهاز العصبي لدى الانسان، فأين هذا أما تلك الالحان من الناي الخشبي المصنوع من القصب،وتقابله في الجمال ذلك الطبق الخشبي المصنوع من جذع الشجر مصنوع بيد فنان ماهر مع لادقة المهباش العربي داخله القهوه السمراء يتفنن في دقها ويعيش حالة من الطرب والمتعه التى تؤنس القلوب،وذاك الناي،صوت الربابه تلك الآله المصنوعه من جلد الماعز مع خشب البلوط فهل من وجه للمقارنه تأمّل ثم احكم فصوت آلاتنا العربية في قرانا وبيئتنا البدويه تفوق جمال موسيقى المونامور وعازف الليل والحان بتهوفن.
- هاشم مكاوي ريادي من طراز فريد
- أنتِ طالق
- معالي وزير الصحه انذاك يكرم الدكتورة دينا العوران كرائدة من رائدات القطاع الطبي في الاردن
- زراعة خد بطريقة غير جراحية عن طريق الحقن الطبيه التجميليه
- الموزع الطبي يطلق سلسلة جديدة من منتجات الحقن بلوريال
- ابو قيس لغسيل الثريات التشيكي
- الكيميائي خليل لافي
- الكيميائي خليل لافي
- ليث ياسين لشراء وبيع الأراضي
- سقيا البيت الامين