مجلة زوران-الصحة والحياة-23-8-2021
أظهرت دراسة علمية جديدة تربط حجم الابنة بالذكاء أن الأشخاص الذين لديهم بنات أكبر سنًا في أعينهم أكثر ذكاءً بشكل عام من أولئك الذين لديهم بنات أصغر سناً، حيث كانت النتيجه:
2 إلى 8 ملم
تتراوح حدقة العين البشرية من حوالي 2 إلى 8 ملم وتحيط بها القزحية التي تتحكم في حجم البؤبؤ وتعطي لونًا مختلفًا لعين الإنسان، يميل كبار السن إلى إنجاب ابنة أصغر سنًا.
وجدت الدراسة أن أولئك الذين لديهم بنات أكبر سنًا، بغض النظر عن العمر.
كان أداؤهم أفضل في المتوسط في اختبارات الانتباه والذاكرة والمنطق.
لا يزال من غير الواضح سبب ارتباط التلميذ بالقدرات المعرفية.
ولكن من المحتمل أن يكون للحجم الأكبر تأثير إيجابي على وظائف المخ.
تتمثل الوظيفة الرئيسية للتلميذ في السماح للضوء بدخول العين ثم التركيز على شبكية العين.
لون الابنة الاسود
يرجع اللون الأسود للبؤبؤ إلى حقيقة أن الضوء يخترقه ثم تمتصه شبكية العين، وبالتالي لا ينعكس الضوء إلى الخارج.
يتم التحكم في حجم البؤبؤ وتقلبه، اعتمادًا على ظروف الإضاءة في البيئة (يتمدد عندما يكون الضوء منخفضًا ويتقلص عندما يكون الضوء شديدًا) بواسطة عضلات القزحية.
من الجدير بالذكر، وفقًا للباحثين، أن علاقة الابنة الكبرى بذكاء “متدفق” أكبر (القدرة على حل المشكلات الجديدة).
وذاكرة عاملة أفضل (القدرة على الاحتفاظ بالمعلومات لفترة من الوقت) وقدرة أكبر على التركيز هي: صالح إذا لم يكن هناك الكثير من الإضاءة الساطعة.