أظهر الكثير مخاوفه من غرق وسط البلد أو بعض الأماكن في مياة الأمطار والمنخفضات القادمه ،فهم لايدرون أيتلقون الخوف من انهيار جدارٍ أو عماره أو هبوط حفره في الشارع أو طيران منهل أرضى ، أو سقوط قسارة في غرفه صيفيه مدرسيه هذا من جهة، ومن أخرى تلك الانفلونزا التي باتت حديث الشارع،فالمعظم يلبس كماما،والبعض يبحث عن مطعوم،والخوف كلّ الخوف من العدوى بين طلاب المدارس.
وتستمر المخاوف ويعيش الناس في اضطراب من المتوقع والممكن فهل تهدأ النفوس.وأمام هذه المخاوف نجد مايطمئن كما شاهدنا في التلفاز اليوم عرض الامانه لحواجز مائيه لصد المياه،وتجهيز بعض الحافلات والاستعداد للمراحل القادمه ومن جهة أخرى،تتم متابعةالمستشفيات والصحه لانفلونزا الخنازير.