تسجيل الدخول

جودة الوقت والعلاقات الأسرية

موسوعه زوران21 سبتمبر 2021آخر تحديث : منذ 3 سنوات
جودة الوقت والعلاقات الأسرية

مجلة زوران-العلاقات الأسرية-21-9-2021

يتعلق الوقت الجيد مع العائلة بالاستفادة القصوى من الوقت الذي تقضيه معًا كعائلة.

فيما يلي بعض الطرق التي يمكنك من خلالها قضاء وقت ممتع في عائلتك:

استخدم الوقت اليومي معًا للتحدث ومشاركة الضحك. على سبيل المثال، يمكن أن تكون الوجبات العائلية والسفر بالسيارة أوقاتًا رائعة للحاق باليوم.
اقضوا وقتًا معًا عندما يتم إيقاف تشغيل الأجهزة وبعيدًا عن الأنظار.
يساعد ذلك في الحفاظ على تركيز الجميع على ما تفعله أو تتحدث عنه في ذلك الوقت.

قم بإجراء محادثات فردية مع كل فرد من أفراد الأسرة لتقوية العلاقات الفردية.
يمكن أن يستغرق الأمر خمس دقائق فقط قبل أن ينام كل طفل.

خصص وقتًا مع شريكك ، إذا كان لديك واحد.
يمكنك أن تشرح لأطفالك أنه من الجيد لعلاقتك مع شريكك قضاء هذا الوقت الجيد معًا.

افعلوا أشياء ممتعة وممتعة معًا كعائلة. يمكن أن يكون هذا بسيطًا مثل لعبة كرة قدم عائلية في الحديقة المحلية يوم السبت، أو ليلة ألعاب الطاولة العائلية كل أسبوع.

التواصل الإيجابي والعلاقات الأسرية

التواصل الإيجابي هو الاستماع دون إصدار أحكام والتعبير عن أفكارك ومشاعرك بصراحة واحترام.
يساعد الجميع على الشعور بالفهم والاحترام والتقدير، وهذا يقوي علاقاتك.

جرب أفكار التواصل الإيجابية هذه لتقوية علاقاتك العائلية:

عندما يريد طفلك أو شريكك التحدث، حاول أن تتوقف عما تفعله وأنصت إليه باهتمام كامل.
امنح الناس الوقت للتعبير عن وجهات نظرهم أو مشاعرهم.

كن منفتحًا للحديث عن الأشياء الصعبة – مثل الأخطاء – وجميع أنواع المشاعر ، بما في ذلك الغضب والفرح والإحباط والخوف والقلق.
لكن من الأفضل الانتظار حتى تهدأ من المشاعر القوية مثل الغضب قبل التحدث عنها.

كن مستعدًا للمحادثات العفوية. على سبيل المثال، غالبًا ما يحب الأطفال الصغار التحدث عن مشاعرهم عندما يكونون في الحمام أو أثناء نومهم.

خطط لمحادثات صعبة، خاصة مع المراهقين .
على سبيل المثال، الجنس والمخدرات والكحول والصعوبات الأكاديمية والمال هي مواضيع قد تجد العائلات صعوبة في التحدث عنها.
من المفيد التفكير في مشاعرك وقيمك قبل طرح هذه المواضيع.

رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.