تسجيل الدخول

2020 عاماً يمتاز بالالعاب الاولومبية في طوكيو

الرياضة والشباب
hanen2 يناير 2020آخر تحديث : منذ 4 سنوات
2020 عاماً يمتاز بالالعاب الاولومبية في طوكيو

بعض الأسماء التي تحظى بشهرة كبيرة حول العالم في عام2020 ،سيكون عاماً رياضياً بامتياز تُهيمن عليه دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو:

  •  ميهو نوناكا- اليابان (رياضة التسلق): إن النجاح في الألعاب الأولمبية، في أي رياضة كانت، قد يجعل أي رياضي غير معروف يقفز إلى النجومية، كما هي الحال مع لاعب رياضة القفز بالزانة، تياغو براز دا سيلفا، في أولمبياد ريو.

لكن القيام بذلك في رياضة بدأت تشق طريقها في الألعاب الأولمبية كما هي تالحال مع رياضة التسلق، يجب أن يكون أمراً مثيرا على وجه الخصوص يحلم المرء بالوصول إليه، وهذا ما تفعله ميهو نوناكا في مطاردة هذا الحلم.

تعد ميهو إحدى أكثر الممارسين لهذه الرياضة دربة ومهارة، وكانت بطلة كأس العالم في تسلق الصخور عام 2018، وستحظى أيضا بحشد كبير من المشجعين لأن الأولمبياد سيقام في موطنها

وعلى الرغم من أنها مدافعة كبيرة عن رياضة التسلق، إلا أنها لم تكن تتوقع أنها ستصبح حدثاً أولمبياً، وكانت سعيدة عندما قبلت ضمن الألعاب الأولمبية.

  • الولايات المتحدة (التزلج على اللوح توم سكار): ثمة رياضة أخرى شقت طريقها إلى دورة الألعاب الأولمبية في اليابان، وهي التزلج على اللوح. ومن المتوقع أن يكون سَكار ( 20 عاماً ) أحد أبرز المنافسين إدهاشا فيها عند مشاركته في الأولمبياد.

وقد حقق سكار أول هبوط ناجح على الإطلاق بعد دوران في الهواء لنحو 1080 درجة (أي ثلاث دورات كاملة في الهواء). ويعد أصغر رياضي يفوز بميدالية ذهبية في ألعاب “اكس غيمز”، ولديه الآن ما مجموعه تسع ميداليات.

وتحرص دورة الألعاب الأولمبية في طوكيو على توسيع الألعاب لتجذب جمهوراً جديداً أصغر سناً. ويأمل القائمون عليها في أن يصبح أشخاص من أمثال سَكار أبطالا أولمبيين، مع اعتماد استراتيجية لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي وطرق أخرى قريبة من الأجيال الجديدة للمشجعين، لتجسير الهوة الموجودة عادة بين الرياضيين ومن يشاهدونهم، وتسهم في جذبهم إلى الألعاب الأولمبية

  • غابرييل فيرون – البرازيل (كرة القدم): قد يبدو غابرييل فيرون وكأنه لاعب أرجنتيني واعد جديد. وبالفعل، فقد سمي غابرييل على اسم نجم خط الوسط الأرجنتيني خوان سباستيان فيرون.

ولكن فيرون هذا برازيلي، ويبدو أكثر تصميما على تتبع خطى مواطنه اللاعب غابرييل جيسوس.

ومثل مهاجم مانشستر سيتي (جيسوس) كان فيرون نتاج أكاديمية تدريب ناشئة نادي بالميراس البرازيلي، وظهر في نوفمبر/تشرين الثاني لاعبا في فريق البرازيل المتنافس للفوز بكأس العالم للشباب، أمام جمهور كرة القدم في بلاده.

وسجل فيرون ثلاثة أهداف وفاز بالكرة الذهبية. لذا ليس من المستغرب أن يُختار للانتقال إلى أوروبا – مع ناديي مانشستر على وجه الخصوص.

وإذا انتهى به الأمر في مانشستر يونايتد، سيأمل في أن يحقق هناك ما هو أفضل من خوان سباستيان، الذي تعرض لانتقادات بوصفه أحد أكثر تعاقدات السير “أليكس فيرجسون”المخيبة للآمال هناك.

zooran349 - مجلة زوران مجلة زوران
مجلة زوران
رابط مختصر

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.