مجلة زوران-منوعات-10-10-2021
للبقاء إيجابيًا عند مواجهة التحديات والمواقف السلبية، إليك 9 أشياء يمكنك القيام بها للمساعدة في إحياء طاقتك الإيجابية:
1) اختر التركيز على الإيجابي:
اسأل نفسك كل يوم ما هو الصواب، وما هو الجيد – حول الآخرين، وحياتك، وعملك، ويومك، وعلاقاتك، ونفسك، وسلوكك، وعالمنا.
2) ابق حاضرًا:
“لا تقلق بشأن الغد ، فغدًا ستعتني بنفسها” – يسوع المسيح
3) امتنان الممارسة:
ركز على الأشياء الجيدة في حياتك ، وليس الأشياء التي تفتقر إليها. إن الانضباط البسيط المتمثل في الانخراط في الامتنان سيؤدي بلا شك إلى تحويل تركيزك مرة أخرى إلى الأشياء الجيدة العديدة التي لديك بالفعل.
4) ساعد الآخرين :
عندما تبدأ في مساعدة الآخرين، ومشاركة مواهبك ووقتك وأموالك، ستجد نفسك تتحول إلى طاقة إيجابية على الفور. ستمنحك هذه الممارسة تقديراً أدق لما تمتلكه ومن أنت وما لديك لتقدمه.
5) اضحك كل يوم:
ابحث عن شيء عن قصد لتضحك عليه. عندما تضحك ، تقوم بإفراز هرمون سعيد يسمى الأوكسيتوسين. إنه الهرمون الذي يرفعنا عندما نشارك الخبرات مع الآخرين. حتى مجرد جعل نفسك تبتسم سيضعك في مكان أفضل.
6) استمر في السير في الطبيعة:
الحصول على ما يكفي من ضوء الشمس يغذي الدماغ، ويعزز إنتاج السيروتونين. اعتد على القيام بالمشي في الطبيعة، والاستماع إلى خطواتك، وتنفس الهواء النقي، والاستمتاع بالحياة البرية. والتركيز على الأصوات في الخارج – سماع أصوات الطبيعة يعزز التفكير الإيجابي. ركز على كل حواسك. هذا سيجلب الهدوء على الفور ويريح عقلك.
7) تدرب على التنفس العميق:
اتبع الإحساس بأنفاسك الرقيقة أثناء دخولها وخروجها من أنفك. لا تحكم على نفسك ولا تستحوذ على محتوى الأفكار. فقط استمر في العودة لملاحظة إحساس أنفاسك البطيئة.
8) توقف عن التفكير في كل شيء أو – لا شيء:
هناك دائمًا مجال للتحسين، ولكن احرص على عدم البدء في التفكير في أنك فاشل تمامًا لمجرد أنك لست ناجحًا تمامًا بكل الطرق التي كنت تأمل أن تكون. تربح قليلا و تخسر قليلا. هكذا الحياة.
9) التعاطف مع الممارسة :
أظهرت الدراسات السريرية أن المشاعر والأنشطة والمهام الوجدانية تديم المكاسب في الرفاهية العامة، ومستويات أعلى من السعادة، واحترام الذات، بالإضافة إلى انخفاض ملحوظ في الاكتئاب.
آمل أن تتمكن من استخدام هذه التذكيرات لمساعدتك على البقاء على اتصال مع طاقتك الإيجابية، والالتزام بوعي أكبر وإدارة لحالتك العاطفية. لن تندم، إنها مهمة مهمة للعيش حياة صحية