القيم الحقيقية للهدية ان تعطى لمن يستحقها والا افقدتها قيمتها.
ووضعت الهدية القيمة في غير مكانها فإنها بذالك تكون قد رخصت لانك جنيت عليها وأفقدها قيمتها الحقيقية والتي تقسم إلى قسمين:
الأول القيمة المعنوية وهي يجب أن تكون قد اعطيتها لمن يستحقها من البشر وتتفاجأ انهم غير اهل لها مما يشعرك بالندم وتكون بذلك الآثار النفسية كبيرة وقد ينتج عنها تولد احساس بفقدك الثقة بالآخرين وتبادل المشاعر معهم التي تدفعك لتقديم الهدايا لمن يستحقها فيما بعد وقد تخسر اناس يستحقون الهدية بسبب الحرص الشديد مما يجعلهم ينظرون إليك بنظرة مشينة كقولهم عنك انك بخيل او غير ذلك من الصفات التي لا تعكس شخصيتك الحقيقة.
الثاني: القيمة المادية وهي ان تقدم هدية غالية الثمن لمن ليس لهم ثمن وكثيرا ما نقع في تلك القصائد من قبل أشخاص يستخدمون المشاعر ويتاجرون بها للحصول على الهدايا القيمة وتكون بذلك هويت بقيمة الهدية الى اسفل السافلين وبذلك تكون خسرت الأموال ووضعتها في غير محلها.
اي كان نوع الأشخاص المهدى لهم الا انه من الواجب علينا في جميع الأحوال تحكيم العقل والقلب في جميع أمورنا الحياتية التي تدفعنا لتقديم الهدايا.
- هاشم مكاوي ريادي من طراز فريد
- أنتِ طالق
- معالي وزير الصحه انذاك يكرم الدكتورة دينا العوران كرائدة من رائدات القطاع الطبي في الاردن
- زراعة خد بطريقة غير جراحية عن طريق الحقن الطبيه التجميليه
- الموزع الطبي يطلق سلسلة جديدة من منتجات الحقن بلوريال
- ابو قيس لغسيل الثريات التشيكي
- الكيميائي خليل لافي
- الكيميائي خليل لافي
- ليث ياسين لشراء وبيع الأراضي
- سقيا البيت الامين