تبدأ مراحل حياتنا باللهو واللعب وعدم المسؤولية وطمأنينة لايوجد تفكير أو عبأ يرهقنا نستمتع ونلهو ولانشعر بالوقت تبدأ الرحلة المدرسية من المراحل الابتدائية فالاساسية من ثمَّ الثانوية ننتظر وقت الراحة (الفرصه وقت الباحة) بكل لهفة نستمتع في حصة الرياضة نعد أيام الفصل حتى آخره باليوم لنقضي كل وقت لدينا في اللهو والعب وو…الخ تأتي المرحلة الحاسمة(الثانوية) العامة وإختياراتها فهيَّ فاصل لتحول من مرحلة الى مرحلة أخرى وهيَّ الجامعة نظن أننا سوف نرتاح من ذاك العبئ في الدراسة إلا أنه يزيد العبء وتزيد المسؤوليات والتفكير فلا نعود نطيق الدراسة وخلايا الدماغ تكون في مرحلة لانحسد علية وهي الدراسة الجامعة المعدل المسؤوليات..فيرهقنا المعدل الجامعي ننتظر تقدمة ولا نشعر بتراجعه فصل تلو الآخر نبذل قصار جهدنا في تحسينة كانة طفل نريد أن تعلمه كل ماهو مفيد وفيه منفعة الا أنه يرفض أي شئ من أجل اللعب واللهو فهذا هو المعدل يرفض أن يتقدم لمراحل أفضل كي يرهقنا ويثقل همتنا ويشتت افكارنا ونحن لم نعد نستطع التحمل ارفق بنا أيها المعدل الجامعي وأرح أعصابنا ولا تزدنا إرهاقا…
- هاشم مكاوي ريادي من طراز فريد
- أنتِ طالق
- معالي وزير الصحه انذاك يكرم الدكتورة دينا العوران كرائدة من رائدات القطاع الطبي في الاردن
- زراعة خد بطريقة غير جراحية عن طريق الحقن الطبيه التجميليه
- الموزع الطبي يطلق سلسلة جديدة من منتجات الحقن بلوريال
- ابو قيس لغسيل الثريات التشيكي
- الكيميائي خليل لافي
- الكيميائي خليل لافي
- ليث ياسين لشراء وبيع الأراضي
- سقيا البيت الامين