مجلة زوران-منوعات-18-8-2021
طور العلماء عملية زرع صغيرة، والتي سيتم وضعها تحت الجلد وسوف تعطينا السمرة لمدة 3 أشهر.
دون الحاجة إلى الجلوس لساعات في الشمس أو زيارة مراكز التسمير المختلفة.
الكبسولة، التي لا يزيد حجمها عن حبة أرز، ستُزرع تحت الجلد وستحفز إنتاج الميلانين.
يتم إنتاج هذا الأخير بشكل طبيعي في أجسامنا وهو مسؤول عن التحكم في لون البشرة وكمية الأشعة فوق البنفسجية التي نمتصها.
ستطلق الرقاقة مادة كيميائية تسبب نوعًا من الدباغة الاصطناعية .
والتي ستكون قريبة جدًا من الطبيعي، تم تطويره في الأصل لتخفيف المرضى الذين يعانون من أمراض الجلد، ومع ذلك.
يعتقد الخبراء أنه يمكن استخدامه أيضًا في صناعة التجميل.
على الرغم من أنه لا يزال هناك طريق طويل لنقطعه قبل أن يصبح تجاريًا، فقد رحب به المركز البريطاني لأبحاث السرطان بالفعل ويعتقد أنه يمكن استخدامه لتقليل الإصابة بسرطان الجلد بسبب التعرض الطويل الأمد لأشعة الشمس.
إذا سارت الأمور على ما يرام ونجح في الدراسات السريرية بشكل إيجابي، فسوف يسير على خطى البوتوكس، الذي كان يستخدم في الأصل أيضًا للأغراض الطبية باعتباره مرخيًا للعضلات، لكنهم الآن يستخدمونه على نطاق واسع لمحاربة التجاعيد.
