فمازالت المفارقات أينما أسير بينما أنا في سيارتيأقف في حي من أحياء عمان الراقيه أمام مخبز عربي حتى وقف بكبرياء ذلك العجوز بدا وكأنه قطعه قماش احترأت وتجعدت من الزمن يركب حماره بكبرياء وفيه نظره حاده،لصاحب المخبز لعله يشفق عليه برغيف خبز يقوت به عياله، مفارقات عجيبه سيارات فارهه،فخمه على شارع رئيسي في منطقه راقيه،يسير بحماره بكبرياء لم تدنسه عثرات الزمن.
ولكم مابقى من مفارقات كذا وكذا ولن تنتهي.